للحزن دومـاً وقفـآت

يفتح فيها مخزوننا من الذكريات ,,

ويجعلنا نسكب من مافينا من الدمعات,,,

أكتب من خلال دموعي حسرتي ,,

عقلي وقلبي لايقبلان فجيعتي ,,

آه وآه وألف آه منك يا زماني ,,






تمهّد لي طريقي وتنير حياتي ,,

وفجأه تصفعني بصدمه توقظني من أحلامي,,

وتجعلني أتيقن بأنك زمان فاني ,,

ليس فيك خلود ولا أزليه ,,

أنما آحلام وآماني ورديه ,,

تزول مع نزول آخر دمعه ,,







اسئلتي كثيره ولا حصر لها ,,

ولكني اعلم بأنه لا أجابه لديك ,,

وأنني أذا زدت في اسئلتي,,

فلن استفيد شيئا ألاّ وجعاً في قلبي ,,,



وناراً تسعر لهيب حرقتي ,,

بدأت أرى حروفي خربشات لامعنى لها ,,

وكلماتي مجرد خطوط على ورق,,

وقلمي مجرد حبر يقطر على صفحه بيضاء,,

وكلها لاشيء,,

الشئ الوحيد الذي تيقنته ,, وظهرت لي حقيقته جليّه ,,

هو أنك زمان ,,

بلا أمان ,,,

وأنك لست ملجأ للأنسان ,,

بل محطه تنقلنا عبر الأزمان ,,


مما راق لي